مرحبا بالمستشار مصطفى عبد الجليل بين أهله في طرابلس الحرّة
الحمد لك يا رب العالمين يا من خلّصتنا من ذلك الصعلوك اللعين الذي قتل الناس بغير حق، وسرق أموالهم بغير خجل، وأمّر على بلادنا مترفيها ففسقوا فيها، وفرض أفكاره البالية على الليبيين، ثم عمد على بدونة كل ما هو مدنيّ فنال جزاء ما فعلت يداه، وهو ينتظر قصاص الناس منه في الدنيا؛ أمّا قصاص ربّنا فهو ملاقيه يوم لن ينفعه مال، ولن يحميه مخبأ..... فمرحبا بإبن ليبيا البار السيّد مصطفى عبد الجليل، ولعنة الله على الجاهل المتخلّف الطاغية معمر القذّافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
الرجاء وضع تعليقك